الصبح تنفس
25-03-2009, 09:43 PM
جلاء القلوب بالاغسا ل المستحبة
المسألة 1: الأغسال المستحبة في الشريعة الإسلامية المقدسة كثيرة، منها:
1 ـ غسل الجمعة، ووقته من أذان الصبح إلى ظهر يوم الجمعة، والأفضل إتيانه قبل الظهر.
2 ـ غسل أول ليلة من شهر رمضان، وكل الليالي الإفرادية من ذلك الشهر، مثل الليلة الثالثة والخامسة والتاسعة إلى آخر الليالي الإفرادية من العشرة الأولى والثانية، ولكن يستحب من الليلة الحادية والعشرين أن يغتسل كل ليلة.
3 ـ غسل يوم عيد الفطر، وعيد الأضحى، ووقته من أذان الصبح إلى الغروب، والأفضل إتيانه قبل صلاة العيد.
4 ـ غسل ليلة عيد الفطر والأضحى، ووقته من أول المغرب إلى أذان الفجر والأفضل إتيانه في أول الليل.
5 ـ غسل اليوم الثامن والتاسع من ذي الحجة.
6 ـ غسل اليوم الأول والخامس عشر والسابع والعشرين واليوم الآخر من شهر رجب.
7 ـ غسل يوم عيد الغدير المبارك والأفضل إتيانه قبل الظهر.
8 ـ غسل اليوم الرابع والعشرين من ذي الحجة.
9 ـ غسل يوم النيروز، والخامس عشر من شعبان، والتاسع والسابع عشر من ربيع الأول، واليوم الخامس والعشرين من ذي القعدة.
10 ـ غسل الوليد عند الولادة.
المسألة 2: يستحب أن يغتسل قبل الدخول إلى الحرم المكي ومدينة مكة والمسجد الحرام والكعبة المشرفة، وحرم المدينة وبلدتها والمسجد النبوي (صلى الله عليه وآله)، ومشاهد الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) ويستحب الغسل للإحرام.
المسألة 3: إذا أراد أن يدخل إلى حرم مكة، ومكة المكرمة، والمسجد الحرام، والكعبة المشرفة في يوم واحد كفاه الإتيان بغسل واحد بنية الجميع. وهكذا إذا أراد أن يدخل حرم المدينة المنورة وبلدتها ومسجد النبي (صلى الله عليه وآله) في يوم واحد كفاه غسل واحد بنية الجميع.
المسألة 4: يستحب الغسل لزيارة الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) من بعيد أو قريب، ولطلب الحاجة من الله، وكذا يستحب الغسل للتوبة، ولحصول النشاط للعبادة، وللسفر خصوصاً إذا كان لزيارة سيد الشهداء (عليه السلام)، ولو أتى بشيء من هذه الأغسال ثم وقع منه ما يبطل الوضوء كالنوم بطل الغسل، وتستحب إعادته.
المسألة5: لا تكفي الأغسال المستحبة والواجبة عن الوضوء، إلا غسل الجنابة، فإذا اغتسل غسل الجمعة مثلاً فعليه أن يتوضأ للصلاة وما أشبه.
المسألة 6: إذا كان على الشخص عدة أغسال، بعضها مستحب وبعضها الآخر واجب، كفى أن يأتي بغسل واحد بنية الجميع.
نسالكم الدعاء
المسألة 1: الأغسال المستحبة في الشريعة الإسلامية المقدسة كثيرة، منها:
1 ـ غسل الجمعة، ووقته من أذان الصبح إلى ظهر يوم الجمعة، والأفضل إتيانه قبل الظهر.
2 ـ غسل أول ليلة من شهر رمضان، وكل الليالي الإفرادية من ذلك الشهر، مثل الليلة الثالثة والخامسة والتاسعة إلى آخر الليالي الإفرادية من العشرة الأولى والثانية، ولكن يستحب من الليلة الحادية والعشرين أن يغتسل كل ليلة.
3 ـ غسل يوم عيد الفطر، وعيد الأضحى، ووقته من أذان الصبح إلى الغروب، والأفضل إتيانه قبل صلاة العيد.
4 ـ غسل ليلة عيد الفطر والأضحى، ووقته من أول المغرب إلى أذان الفجر والأفضل إتيانه في أول الليل.
5 ـ غسل اليوم الثامن والتاسع من ذي الحجة.
6 ـ غسل اليوم الأول والخامس عشر والسابع والعشرين واليوم الآخر من شهر رجب.
7 ـ غسل يوم عيد الغدير المبارك والأفضل إتيانه قبل الظهر.
8 ـ غسل اليوم الرابع والعشرين من ذي الحجة.
9 ـ غسل يوم النيروز، والخامس عشر من شعبان، والتاسع والسابع عشر من ربيع الأول، واليوم الخامس والعشرين من ذي القعدة.
10 ـ غسل الوليد عند الولادة.
المسألة 2: يستحب أن يغتسل قبل الدخول إلى الحرم المكي ومدينة مكة والمسجد الحرام والكعبة المشرفة، وحرم المدينة وبلدتها والمسجد النبوي (صلى الله عليه وآله)، ومشاهد الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) ويستحب الغسل للإحرام.
المسألة 3: إذا أراد أن يدخل إلى حرم مكة، ومكة المكرمة، والمسجد الحرام، والكعبة المشرفة في يوم واحد كفاه الإتيان بغسل واحد بنية الجميع. وهكذا إذا أراد أن يدخل حرم المدينة المنورة وبلدتها ومسجد النبي (صلى الله عليه وآله) في يوم واحد كفاه غسل واحد بنية الجميع.
المسألة 4: يستحب الغسل لزيارة الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) من بعيد أو قريب، ولطلب الحاجة من الله، وكذا يستحب الغسل للتوبة، ولحصول النشاط للعبادة، وللسفر خصوصاً إذا كان لزيارة سيد الشهداء (عليه السلام)، ولو أتى بشيء من هذه الأغسال ثم وقع منه ما يبطل الوضوء كالنوم بطل الغسل، وتستحب إعادته.
المسألة5: لا تكفي الأغسال المستحبة والواجبة عن الوضوء، إلا غسل الجنابة، فإذا اغتسل غسل الجمعة مثلاً فعليه أن يتوضأ للصلاة وما أشبه.
المسألة 6: إذا كان على الشخص عدة أغسال، بعضها مستحب وبعضها الآخر واجب، كفى أن يأتي بغسل واحد بنية الجميع.
نسالكم الدعاء