رسل الصالحي
01-06-2013, 01:51 PM
اللهم صلي على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر العظيم المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك .
اللهم صلي على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
في شهر محرم الحرام وفي اليوم العاشر منه كانت هناك مجالس
حسينيه كل المعتاد في جميع انحاء العالم الاسلامي وغير الاسلاامي
وفي تايلاند وهي من ا لبلاد الكافره كانت هناك مجالس حسينيه
لم تكن السابق موسعه او ذات اهتمام لان الشيعه في تايلند لا تتجاوز نسبتهم الى خمسه بلمئه
ولكن الفضل لله والى المغتربين العرب
ابداء في معجزه الامام الحسين ع هناك مطعم في تايلند وهو المطعم المراقي في الحي العربي
ويملكه احد العراقيين المهجرين وهو اشبه بالمحور الذي يدير اقامه المجالس الحسينيه
وفي العاشر من محرم وهو يعد الطمام للمواكب الحسينيه وصادف يوم الاحد يعني العطله في تايلند وكانت هناك امرأه تعمل في المطبخ وهي من ابناء العامه لم تكن مقتنعه بقضيه الامام الحسين ع ولكن صاحب المطعم لا يحب ان يقطع رزقها يقول لعل الله يحدث من بعد ذلك امرا وعلى حب الحسين ع اعود الى الموضوع في الساعه الرابعه عصرا نفد الغاز في المطعم فحاول صاحب المطعم ان يجد ولو قنينه واحده لم يجد لانها عطله فأراد ان يقترض من احد المطاعم المجاوره فلم يجد هنا اراد الله ان يعلم الناس بنفود الغاز في هذا المطعم بعد ان يأس هو والمرأه العامله ما كان عليهم الا ان يغسلا الاواني ويذهبا الى النوم
وبعد ساعتان رن الهاتف فرد صاحب المطعم فكانت احدى السفارات تطلب وجبه عشاء وذلك لموكب حسيني فقال صاحب المطعم وهو ناسيا نفود الغاز وقد انساه الله ذلك حسنا لك ذلك فقام وحده فطبخ الوجبه الحسينيه
كلها لم يبقى شيء الا ان يضع الطعام في العلب هنا ذهب الى المرأه ليوقظها علماً ان هناك غرفه في اعلى المطعم فقال لها تعالي وساعديني فقالت على ماذا اساعدك فقال لها هيا بنا نملي العلب قالت اي علب من اين اتيت بالغاز فأنصدم الرجل وهو يقول هناك غاز هناك غاز انظري ففتح انبوب الغاز فلم يخرج شي فقال والله كان هناك غاز فسقطت المرأه باكيه مع صاحب المطعم وقالت عذرا عذرا سيدي ابا عبدالله فشاع الخبر وكان الناس كلهم يعلمون بان صاحب المطعم ! عراقي لم يجد الغاز فاقبلو بعض التايلنديين وهم من البوذه وبعض الصنيين وهم يعبدون الاوثان اتو الى المطبخ ووضعو بعض الاشياء حسب معتقداتهم على جدار المطبخ وعلى انبوب الغاز فقال لهم صاحب المطعم هذا الله وهذا الاسلام لماذا لم تهتدوا
قالو ارجوك لا تتكلم بهذا الموضوع نحن اتينا نزور صاحب المعجزه ولا نعلم من هو واين هو نحن نعلم بان هذا الرجل يستطيع ان يفعل كل شي ونحن نطلب منه قضاء حوائجنا هذا كل ما حصل ...
السلام عليك سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك واناخت برحلك
اللهم صلي على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
في شهر محرم الحرام وفي اليوم العاشر منه كانت هناك مجالس
حسينيه كل المعتاد في جميع انحاء العالم الاسلامي وغير الاسلاامي
وفي تايلاند وهي من ا لبلاد الكافره كانت هناك مجالس حسينيه
لم تكن السابق موسعه او ذات اهتمام لان الشيعه في تايلند لا تتجاوز نسبتهم الى خمسه بلمئه
ولكن الفضل لله والى المغتربين العرب
ابداء في معجزه الامام الحسين ع هناك مطعم في تايلند وهو المطعم المراقي في الحي العربي
ويملكه احد العراقيين المهجرين وهو اشبه بالمحور الذي يدير اقامه المجالس الحسينيه
وفي العاشر من محرم وهو يعد الطمام للمواكب الحسينيه وصادف يوم الاحد يعني العطله في تايلند وكانت هناك امرأه تعمل في المطبخ وهي من ابناء العامه لم تكن مقتنعه بقضيه الامام الحسين ع ولكن صاحب المطعم لا يحب ان يقطع رزقها يقول لعل الله يحدث من بعد ذلك امرا وعلى حب الحسين ع اعود الى الموضوع في الساعه الرابعه عصرا نفد الغاز في المطعم فحاول صاحب المطعم ان يجد ولو قنينه واحده لم يجد لانها عطله فأراد ان يقترض من احد المطاعم المجاوره فلم يجد هنا اراد الله ان يعلم الناس بنفود الغاز في هذا المطعم بعد ان يأس هو والمرأه العامله ما كان عليهم الا ان يغسلا الاواني ويذهبا الى النوم
وبعد ساعتان رن الهاتف فرد صاحب المطعم فكانت احدى السفارات تطلب وجبه عشاء وذلك لموكب حسيني فقال صاحب المطعم وهو ناسيا نفود الغاز وقد انساه الله ذلك حسنا لك ذلك فقام وحده فطبخ الوجبه الحسينيه
كلها لم يبقى شيء الا ان يضع الطعام في العلب هنا ذهب الى المرأه ليوقظها علماً ان هناك غرفه في اعلى المطعم فقال لها تعالي وساعديني فقالت على ماذا اساعدك فقال لها هيا بنا نملي العلب قالت اي علب من اين اتيت بالغاز فأنصدم الرجل وهو يقول هناك غاز هناك غاز انظري ففتح انبوب الغاز فلم يخرج شي فقال والله كان هناك غاز فسقطت المرأه باكيه مع صاحب المطعم وقالت عذرا عذرا سيدي ابا عبدالله فشاع الخبر وكان الناس كلهم يعلمون بان صاحب المطعم ! عراقي لم يجد الغاز فاقبلو بعض التايلنديين وهم من البوذه وبعض الصنيين وهم يعبدون الاوثان اتو الى المطبخ ووضعو بعض الاشياء حسب معتقداتهم على جدار المطبخ وعلى انبوب الغاز فقال لهم صاحب المطعم هذا الله وهذا الاسلام لماذا لم تهتدوا
قالو ارجوك لا تتكلم بهذا الموضوع نحن اتينا نزور صاحب المعجزه ولا نعلم من هو واين هو نحن نعلم بان هذا الرجل يستطيع ان يفعل كل شي ونحن نطلب منه قضاء حوائجنا هذا كل ما حصل ...
السلام عليك سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك واناخت برحلك