المهدي :::ياقائم آل محمد:::
06-01-2014, 11:27 PM
تصميم بسيط كنا قد صممناه في ذكرى الأربعين
ولم يسعفنا الوقت لعرضه
فكرته مقتبسة من قصيدة أمل اللقاء للملا أبو قصي العطية
حيث تصف جوانب من مصائب السيدة سكينة عليها السلام
فأحببتُ أن نحتفظ بالتصميم ونعرضه في ذكرى وفاتها
لتحتسبها لنا سلام الله عليها كمشاركة في هذه المصيبة
.
.
.
.
.
مأجورين
إن العجب وكل العجب ... إقامة الأفراح ليلة الخامس من ربيع الأول أو في يومه
متجاهلين أو مستنكرين المصيبة العظمى التي جرت والمناسبة التي حدثت في هذا اليوم ...!!
الذي يصادف ذكرى ارتقاء روح عقيلة بني قريش (السيدة سكينة بنت الحسين سلام الله عليها) إلى الصعيد الإعلى
إن ظلامة السيدة (ع) ، تتقارب مع ظلامة أمها الزهراء (ع) ولا تقل عن ظلامة أختها رقية (ع)
فقد رأت (ع) مصارع فتية بني هاشم ... ومن ثم مصرع سيد الشهداء ، وما جرى بعده من حرق خيم ونهب وترويع وسبي وذل وإهانة ...
وإذا ما ترقرت عيناها تلوى السياط على متونها
ومما نشير إليه أيضا هي علاقتها مع أخيها عبد الله الرضيع
حيث حملته في ثلاث مشاهد عظيمة
عندما كان عطشانا , وعندما عاد به الحسين عليه السلام وهو مذبوح , وبعدما قطع اللعين حرملة رأسه
تسافر في رحلة السبي إلى الكوفة ومن ثم للشام ورأس أبيها يسليها
وتعود مع موكب الأحزان إلى المدينة لتشهد المصيبة التالية وهي استشهاد أخيها الإمام السجاد (ع)
لتتولى من بعده مع الإمام الباقر (ع) إشعال مصابيح الهدئ في دياجي الجهل
وبقيت (ع) منارا للهداية والعلم والتقوى
حتى توفيت (ع)
يا شيعة أمير المؤمنين ... كيف حال مولانا الحسين (ع) هذه الليلة؟؟
إما من معز له باستشهاد عزيزته؟؟!"
مأجورين
.
.
.
.
بقلمي
http://im31.gulfup.com/r7cn0.jpg
مأجورين وإياكم إن شاء الله
في حفظ الباري ونسألكم الدعاء
لي ولوالديّ
ولم يسعفنا الوقت لعرضه
فكرته مقتبسة من قصيدة أمل اللقاء للملا أبو قصي العطية
حيث تصف جوانب من مصائب السيدة سكينة عليها السلام
فأحببتُ أن نحتفظ بالتصميم ونعرضه في ذكرى وفاتها
لتحتسبها لنا سلام الله عليها كمشاركة في هذه المصيبة
.
.
.
.
.
مأجورين
إن العجب وكل العجب ... إقامة الأفراح ليلة الخامس من ربيع الأول أو في يومه
متجاهلين أو مستنكرين المصيبة العظمى التي جرت والمناسبة التي حدثت في هذا اليوم ...!!
الذي يصادف ذكرى ارتقاء روح عقيلة بني قريش (السيدة سكينة بنت الحسين سلام الله عليها) إلى الصعيد الإعلى
إن ظلامة السيدة (ع) ، تتقارب مع ظلامة أمها الزهراء (ع) ولا تقل عن ظلامة أختها رقية (ع)
فقد رأت (ع) مصارع فتية بني هاشم ... ومن ثم مصرع سيد الشهداء ، وما جرى بعده من حرق خيم ونهب وترويع وسبي وذل وإهانة ...
وإذا ما ترقرت عيناها تلوى السياط على متونها
ومما نشير إليه أيضا هي علاقتها مع أخيها عبد الله الرضيع
حيث حملته في ثلاث مشاهد عظيمة
عندما كان عطشانا , وعندما عاد به الحسين عليه السلام وهو مذبوح , وبعدما قطع اللعين حرملة رأسه
تسافر في رحلة السبي إلى الكوفة ومن ثم للشام ورأس أبيها يسليها
وتعود مع موكب الأحزان إلى المدينة لتشهد المصيبة التالية وهي استشهاد أخيها الإمام السجاد (ع)
لتتولى من بعده مع الإمام الباقر (ع) إشعال مصابيح الهدئ في دياجي الجهل
وبقيت (ع) منارا للهداية والعلم والتقوى
حتى توفيت (ع)
يا شيعة أمير المؤمنين ... كيف حال مولانا الحسين (ع) هذه الليلة؟؟
إما من معز له باستشهاد عزيزته؟؟!"
مأجورين
.
.
.
.
بقلمي
http://im31.gulfup.com/r7cn0.jpg
مأجورين وإياكم إن شاء الله
في حفظ الباري ونسألكم الدعاء
لي ولوالديّ