قال رسول الله ص من مات على وصية حسنة مات شهيداً\وصية الموت‏

[البسمات الفاطميه]

قال رسول الله ص من مات على وصية حسنة مات شهيداًً

{كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ }البقرة180

التاريخ بالهجري والميلادي رقماً التاريخ بالهجري والميلادي كتابةً


/ / 14 هـ ____________________
/ / 20 م ____________________

وصية شرعية

اسم الموصي : ( )

مقدمة :
· عن محمد بن محمد بن النعمان المفيد في المقنعة قال : قال رسول الله (ص) : الوصية حق على كل مسلم .
· قال : وقال(ص) : ما ينبغي لامرئ مسلم أن يبيت ليلة إلا ووصيته تحت رأسه .
· قال : وقال (ص) من مات بغير وصية مات ميتة جاهلية .
· عن محمد بن يعقوب الكليني بسنده المتصل إلى سليمان بن جعفر عن أبي عبد الله (ع) قال : قال رسول الله (ص) : من لم يحسن وصيته عند الموت كان نقصاً في مروته وعقله .
· اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم ، اللهم أني أعهد إليك في دار الدنيا أني أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك ، وأن محمداً عبدك ورسولك ، وأن الجنة حق وأن النار حق وأن البعث حق والحساب حق والقدر والميزان حق وأن الدين كما وضعت وأن الإسلام كما شرعت وأن القول كما حدثت والقرآن كما أنزلت ، وأنك أنت الله الحق المبين ، جزى الله محمداً خير الجزاء ، وحيا محمداً وآل محمد بالسلام .
· اللهم يا عدتي عند كربتي وصاحبي عند شدتي ويا ولي نعمتي إلهي وإله آبائي لا تكلني إلى نفسي طرفة عين أبداً ، فإنك إن تكلني إلى نفسي أقرب من الشر ، وأبعد من الخير فآنس في القبر وحشتي واجعل لي عهداً يوم ألقاك منشوراً .
· وأشهد ان الأئمة الإثنا عشر بعد رسول الله (ص) أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والحسن بن علي الزكي وأبي عبد الله الحسين الشهيد بكربلاء وعلي بن الحسين السجاد ومحمد بن علي الباقر وجعفر بن محمد الصادق وموسى بن جعفر الكاظم وعلي بن موسى الرضا ومحمد بن علي الجواد وعلي بن محمد الهادي والحسن بن علي العسكري والحجة بن الحسن المهدي صاحب الأمر والزمان ، أئمتي وسادتي وقادتي بهم أتولى ومن أعدائهم أتبرى إلى يوم القيامة ، فاشفعوا لي يا سادتي بشفاعتكم المقبولة عند الله ولا فرّق الله بيننا وبينكم طرفة عين أبداً ، يا من قرن طاعتكم بطاعته فأسألكم بحقه الإتيان الموعود في منازل القيامة كافة ليغفر لنا الله ويتوب علينا ويتجاوز عنا خطايانا ويكفر عنا سيئاتنا أنه نعم المولى ونعم النصير .
· أنني (البالغ العاقل الحر الرشيد) / (البالغة العاقلة الحرة الرشيدة) (( )) بكامل اختياري وكامل صحتي أوصي بهذه الوصية إبراءً لذمتي عن كل الواجبات والحقوق المترتبة بذمتي لله أولاً وللناس عليَّ ثانياً عبادية كانت أو مالية ، وكذلك أوصي بكل ما على الناس من حقوق لي بذممهم ، لأن الموت حق َومَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ، عسى الله أن يتوب علينا جميعاً واستغفره من جميع ظلمي وجرمي وإسرافي على نفسي وأتوب إليه .

الوصايا الخاصة

· يكون وصيي في تنفيذ الوصية (( )) ويحق له الإيصاء إلى شخص آخر في حال عجزه عن تنفيذها أو إكمال تنفيذها.
· يكون القيم على أطفالي (( )) في تولية شؤونهم وإدارة مصالحهم العامة والخاصة بما يوجب المصلحة لهم فقط دون المفسدة ، بل لا يترك ما يوجب المصلحة إذا كان تركه فيه مفسدة لهم.
· (لا يؤدى) / (يؤدى) عني سهم (الخمس) و (الزكاة) و (رد المظالم) لـ / (لعدم) تأديتي كل ذلك في حياتي .
· (لا تشتغل) / (تشتغل) ذمتي إلى (( )) بمبلغ قدره رقماً (( )) وكتابةً (( )) .
· (لا تشتغل) / (تشتغل) ذمتي إلى (( )) بمبلغ قدره رقماً (( )) وكتابةً (( )) .
· (لا تشتغل) / (تشتغل) ذمتي إلى (( )) بمبلغ قدره رقماً (( )) وكتابةً (( )) .
· (ليس علي) / (علي) قضاء صلاة (( )) سنة وكتابةً (( )) وقضاء صوم (( )) سنة وكتابةً (( )) .
· (حصلت) / (لم تحصل) الاستطاعة في سني عمري ولم أحج (فاصبحتُ) / (فلم اصبح) مشغول الذمة بالحج .
· أعطوا لـ(( )) مبلغ رقماً (( )) وكتابةً (( )) من مالي كوصية تمليكية .
· أعطوا لـ(( ))مبلغ رقماً (( )) وكابةً (( )) من مالي كوصية تمليكية .
· أعطوا لـ(( )) مبلغ رقماً (( )) وكتابةً (( )) من مالي كوصية تمليكية .
· (عليَّ) / (ليس عليَّ) نذور هي :
1- وتصرف في 2- وتصرف في 3- وتصرف في
· (ليس بذمتي) / بذمتي) حج نذري فأعهد إلى (( )) لتأديته نيابة عني .
· (اخرجوا لي) / (لا تخرجوا) من الثلث عقيقة عن نفسي .
· ما يتعلق بالكفارات على النحو التالي :
1- (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة إفطار متعمد في شهر رمضان لمدة (( )) يوم وهي كفارة مخيرة بين ثلاث خصال ، عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكين .
2- (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة إفطار متعمد لقضاء شهر رمضان بعد الزوال لمدة (( )) يوم وهي كفارة مرتبة ، إطعام عشرة مساكين فإن عجز فصيام ثلاثة أيام متتابعات على الأحوط وجوباً .
3- (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة قتل مؤمن عمداً وظلماً ، (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة الإفطار على المحرم في شهر رمضان ، وهي كفارة جمع للخصال الثلاث عتق رقبة وصيام شهرين متتابعين وإطعام ستين مسكين .
4- (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة يمين ، (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة نذر ، (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة الإيلاء (الإيلاء : هو اليمين على ترك وطء الزوجة) ، وهي كفارة مخيرة ومرتبة مخيرة بين عتق رقبة وإطعام عشرة مساكين فإن عجز فصيام ثلاثة أيام .
5- (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة عهد ، وهي نفس كفارة الإفطار المتعمد في شهر رمضان .
6- (بذمتي) / (ليس بذمتي) كفارة قتل خطأ وهي كفارة مرتبة يجب فيها عتق رقبة فأن عجز صام شهرين متتابعين فإن عجز فإطعام ستين مسكيناً .
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) زكاة فطرة لمدة (( )) سنة تدفع بنية القربة المطلقة أو بنية ما في الذمة .
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) فدية ترخيص بالإفطار - لكوني شيخ أو شيخة أو ذو عطاش - لمدة (( )) سنة و (( )) يوم .
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) فدية ترخيص بالإفطار - لكوني حامل مقرض أو مرضعة قليلة اللبن والصوم يضر بي أو بولدي - لمدة (( )) سنة مع قضاء لمدة (( )) سنة و (( )) يوم .
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) فدية لفوات صوم شهر رمضان - لعذر من مرض أو سفر عمداً أو تسامحاً مع تأخير القضاء إلى رمضان التالي - لمدة (( )) سنة و (( )) يوم .



الوصايا العامة :

· أوصي بتقوى الله ومخافته في السر والعلانية ولزوم طاعته واجتناب معاصيه والتمسك بحبل الله المتين القرآن المنزل على رسوله (ص) وبعترته سفن النجاة وأوصي بصلة الرحم والمحافظة على الصلوات وبكل ما أوحي به النبيون والصالحون من قبل .
· أوصي وأنصح المؤمنين والمؤمنات جميعاً أن يسعوا في أعمال البر كافة ولا يبخلوا بشيء فيها ، لان المال مال الله والفقراء عيال الله والأغنياء وكلاء الله ، ولكن أولاً وقبل كل شي عليهم إبراء الذمة عن الحقوق الواجبة من خمس وزكاة وردود مظالم وكفارات ونذور ، وقضاء لما فات من الصلاة والصيام وكما روي عن الأئمة (ع) : اليوم عمل ولا حساب وغداً حساب ولا عمل ، ولعل من أفضل أعمال البر حالياً هي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بجميع مراتبه وابتداءاً من الأسرة والأولاد إلى الأرحام والأقارب فـ(الأقربون أولى بالمعروف) ثم إلى كل من يتنجز بحقهم هذا التكليف والكلمة الطيبة صدقة ولا تقصروا فيها فيسلط علينا شرار الخلق وعندئذٍ يدعون أخيارنا فلا يستجاب لهم كما هو مروي بهذا المضمون عن رسول الله (ص) .
· هذا ولأعمال البر أصناف أخرى مختلفة منها : إقامة المآتم الحسينية ومآتم الأئمة الأطهار (ع) لأنها زاد الدنيا والآخرة ، والمحافظة والمواظبة على زيارتهم سلام الله عليهم في الزيارات الخاصة والعامة فهي عز المذهب ، وكذلك عمارة المساجد فهي بيوت الله والسعي والانفاق في تزويج المؤمنين والمؤمنات لما له من آثار اجتماعية كبيرة في المحافظة على الشباب من الانحراف والتهرب من المسؤولية بل اليأس من روح الله ، وروي عن رسول الله (ص) : ألا تفعلوا تكون فتنة في الأرض وفساد كبير .
· والمساهمة في الأعمال الخيرية الأخرى من بناء المدارس الدينية ودور خاصة لعلاج مرضى المؤمنين أو توفير الأدوية لهم وترويج الكتب المفيدة بل بكل ما يسهم في تدعيم وبناء المجتمع الإسلامي ونصرة الدين ومذهب أهل البيت الأطهار (ع) ، ولا ننسى طاعة الحوزة الشريفة ونصرتها فرب العائلة همه في العمل وتوفير قوت العيال يقابل هموم العاملين المخلصين في تثبيت دعائم الدين والمذهب بدمائهم ومدادهم ، هذا إضافةً إلى أن تكافل بعضنا بعضاً وسد احتياجات صلة الرحم والأخوان يقف على رأس أعمال البر كافة فليس منا بات شبعان وجاره جائع .
· قال رسول الله 2 : من أصبح ولم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم .
· فينبغي لكل فرد مسلم مؤمن أن يهتم بشؤون المسلمين المؤمنين في كل بقاع الأرض ومواساتهم بالقول أو الفعل فيما يعانون من صعوبات وابتلاءات دنيوية حتى نكون فعلاً كالجسد الواحد (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) .
· أوصي وأحث أخواني وأخواتي المؤمنين والمؤمنات بدوام التذكر للإمام الحجة (عجل الله فرجه) ومواساته في غيبته الطويلة وما يعانيه ويقاسيه بسبب ما يراه من تعطيل لكتاب الله وحدوده وفساد للمجتمعات وللإنسانية كافة ، ولعلنا نسأل أنفسنا أننا ماذا قدمنا لظهوره (عج) ؟ وهل نحن بمستوى مسؤولية الظهور حقاً ؟ واعتقد أننا نشعر بالتقصير إزاءه ولم نكن بالشكل المرضي لله ليأذن له بالفرج ، بل نحن من يؤخر ظهوره بتقصيرنا وابتعادنا عن الله واهتمامنا بأنفسنا فقط ، فالأنانية وحب الذات أوهمنا بأن إصلاح النفس خاص بالفرد وليس بكل الإنسانية .

وصايا الزوجية :

· هذه وصايا الزوج إلى زوجته ، وفيما يخص وصايا الزوجة إلى زوجها فعليها كتابتها في فقرة وصايا أخرى .
· أوصي أهل بيتي وزوجتي خاصة بالحفاظ على دينها وتقوى الله والعمل بطاعته وطلب رضاه والتمسك برسوله وعترته الميامين (ع) والحفاظ على واجباتها الخاصة والعامة ، وترك عبادة النفس والهوى والشيطان ولتكن الزهراء فاطمة (ع) والعقيلة زينب (ع) وأم المؤمنين خديجة (ع) قدوةً لها ولكل المؤمنات ، وكذلك عليها رعاية الأولاد وحضانتهم حتى يرشدوا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ) ولا تنسى واجبها العام تجاه أخوتها بنصحهن ودعوتهن إلى عبادة الواحد الأحد وترك الشهوات والملذات وأن تعمل بالواجب الإلهي المقدس وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعليها أن تعلم بأن مولاتها الزهراء (ع) لن ترضى لها معاشرة أو مصاحبة النساء العاصيات لله علناً السافرات الهاتكات لحرمة الله ورسوله ، فعليها أن تنهاهن فإن لم يستجبن فلتكرر عليهن ذلك ثم لتقس عليهن بالقول أو الفعل وإلا فتركهن يكون أرعى لحق الله وأتقى لها من الرضا بأفعالهن لأن من أحب عمل قوم حشر معهم ، ويوم الحساب ذلك اليوم الذي يسأل فيه الفرد عن كل صغيرة وكبيرة كما قال تعالى (مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا) سيكون عسيراً ولن ينجيها منه إلا الطاعة المطلقة لله ولرسوله (ص) والأئمة الأطهار (ع) .
· أوصي زوجتي أن تلتزم بعدة الوفاة فهي واجب شرعي أوجبه الله عليها ولا تخالفه ، حيث تبدأ العدة بمجرد علمها بخبر الوفاة حتى ولو علمت بعد مضي مدة من الوفاة فيكون ذلك اليوم هو مبدأ العدة ، كما يجب عليها الحداد ما دامت في العدة بترك الزينة في البدن واللباس مثل الكحل والطيب والخضاب والحمرة وماء الذهب ولبس مثل الحمر والأصفر إذا كان لباس زينة لدى العرف بل حتى اللباس الأسود إذا كان مثيراً للفتنة والريبة والتلذذ لدى عموم النوع الإنساني ، فيجب عليها لبس ما هو محتشم وغير مثير ويراد به علامة الحداد والحزن ولا بأس بما لا يعد زينة مثل تنظيف البدن واللباس وتقليم الأظفار ودخول الحمام وتترك الخروج خلال العدة إلا مع الضرورة القصوى فتخرج وتتكلم بمقدار الأمر الضروري وخاصة مع الرجال الأجانب هذا وأن هذه الفترة يمكن أن تجعلها طريقاً إلى الله سبحانه وتعالى وتتأسى فيه بطريق المعصومين (ع) فمولاتنا زينب (ع) وقفت بعد استشهاد الإمام الحسين (ع) وجسدت أروع صورة للمرأة المؤمنة المتفانية في الله عز وجل بالحفاظ على الدين والعرض والأولاد .
· من نعم الله علينا وعلى الإنسانية كافة أن الشريعة الخاتمة شريعة سيد المرسلين محمد (ص) شريعة سمحة وعادلة في كل أمورنا الدنيوية والأخروية ومنها تشريع الزواج ، هذه العلاقة التي أرادها الله سبحانه وتعالى أن تكون من أسمى العلاقات بعد العلاقة مع الله سبحانه وتعالى وآل البيت الأطهار (ع) حيث لا تحكمها الماديات أو الأموال التي لا تنفع ولا تضر ولكن مع كل هذا وضعت الشريعة حدود دنيا لها حتى تضمن حق كل فرد مسلم مؤمن بالله ولا يشعر أبداً بالغبن لأنه عبد الله أو آمن برسوله وباليوم الآخر ، ومن هذه الحقوق ، حقوق الزوجة هذه الإنسانة التي تشارك زوجها في كل سراء أو ضراء ، ولذلك آليت إلا أن أبين هذه الحقوق وأثبتها في الوصية لغرض ضمان حقها .
· ويبقى شيء واحد هو أنه إذا أرادت زوجتي المخلصة أن تبرأ ذمتي عن هذه الحقوق فهي مخيرة وثوابها عند الله أعظم وجزاها الله خير جزاء المحسنين ، وإلا فحقوقها مضمونة كما يلي :
· زوجتي هي صاحبة الحق في حضانة الأولاد والاعتناء بتربيتهم بإشراف القيم ومراجعته لهم لتولي شؤونهم .
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) مهر زوجتي المؤجل (يُخرج) / (لا يخرج) من أصل التركة .
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) نفقة زوجتي لمدة ( ) .
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) أجرة حضانة أولادي لمدة ( ).
· (بذمتي) / (ليس بذمتي) أجرة رضاع أولادي لمدة

[الصبح تنفس]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم

ادام الله توفيقاتكم
والبسكم لباس العافيه عافية
الدنيا والآخرة
ودامت بركاتكم وفيوضاتكم
في هذا الصرح المبارك

وجعلكم الباري الكريم علما من اعلامه
وارفل عليكم اثواب العز والبقاء
الوصية تطيل في العمر سلمت اناملكم واطال

الله في اعماركم



ونسألكم صالح الدعاء والمسألة

[البسمات الفاطميه]

شكرا ع الرد الروعه كروعتكـ غاليتي

[علي ولي الله]

اللهم صل على محمد وآل محمد
يعطيكِ العـــــــــــــافيــــــــهـ